
شيفرة قانون الجذب
سَواءٌ كُنتَ تَطمَحُ إِلى مَسيرَةٍ مِهَنِيَّةٍ مُزدَهِرَةٍ، أَو عَلاقاتٍ مُتَناغِمَةٍ، أَو صِحَّةٍ مِثالِيَّةٍ، أَو وَفرَةٍ مالِيَّةٍ، فَإِنَّ هٰذا الكِتابَ هُوَ رَفيقُكَ المِثالِيُّ لِمُرافَقَتِكَ في هٰذِهِ المُغامَرَةِ الشَّيِّقَةِ.
يُرشِدُكَ هٰذا الكِتابُ خُطوَةً بِخُطوَةٍ لِاستِغلالِ هٰذِهِ القُوَّةِ الكَونِيَّةِ وَتَحقيقِ أَحلامِكَ. بِفَضلِ تِقنِيّاتٍ مُجَرَّبَةٍ وَنَصائِحَ عَمَلِيَّةٍ، سَتَفهَمُ كَيفَ تُوائِمُ بَينَ أَفكارِكَ وَمَشاعِرِكَ وَأَفعالِكَ لِخَلقِ الواقِعِ الَّذي تَرغَبُهُ.
سَواءٌ كُنتَ مُبتَدِئاً أَو مُعتَنِقاً لِقانونِ الجَذبِ مُنذُ زَمَنٍ طَويلٍ، فَإِنَّ هٰذا الكِتابَ يُقَدِّمُ لَكَ مَنظوراً مُتَجَدِّداً وَأَساليبَ مُبتَكَرَةً لِجَذبِ ما تَرغَبُ فيهِ. سَتَكتَشِفُ كَيفَ تُوائِمُ بَينَ تَطَلُّعاتِكَ وَطاقاتِ الكَونِ، وَكَيفَ تُصبِحُ الخالِقَ الواعِيَ لِواقِعِكَ الخاصِّ.
دَعْ نَفسَكَ تَستَلهِمُ مِن أَمثِلَةٍ مُحَدَّدَةٍ وَشَهاداتٍ قَوِيَّةٍ سَتُبَيِّنُ لَكَ أَنَّ كُلَّ شَيءٍ مُمكِنٌ عِندَما تُتقِنُ فَنَّ جَذبِ ما تَرغَبُ فيهِ. اِنطَلِقْ مِنَ الآنَ في رِحلَةٍ نَحوَ حَياةٍ أَكثَرَ ثَراءً وَسَعادَةً وَإِنجازاً.
Praise
